.
1- بەڕێوەبەری یانە Hemn Zanko لە کوردستان بە ئمێڵی ( hemn_kurdzhin@yahoo.com ) ..
ژمارەی مۆبایل ( 07824521572 ) .
2- بهڕێوهبهری گشتی ( ReKaN ) له ئهوروپا به ئیمێڵی ( Rekan_uk@hotmail.com ) ، ژماره تهلهفوونی( 00447754007706) .
يارمه تى هاوريان انشاء ده وى له سه ر الوقت به عره بى؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ته نيا وه لامى جوار برسيار بده وه
1-ا(ماهي الوقت 1-ب(كي٠تعري٠الوقت
2-(كي٠نستÙيد من الوقت
3-(كي٠توزع وقتنا على اى اساس توزعه
لهسهر هێڵ نییه
من ئةمةم دةستكةوت
تعبير جاهز عن الوقت
((الوقت كالسي٠إن لم تقطعه قطعك)) عبارة قيلت عبر ازمنة السنين وتوارثها الأجيال وهم ليسوا على دراية بأهمية هذا القول ÙÙÙŠ وقت الÙراغ وأثناء جلوسنا ÙÙŠ Ùناء هذه الارض الواسعة تتوالى ÙÙŠ أذهاننا هذه العبارة لنجد أنÙسنا نسعى وراء مزيد من الجهد لاستغلال كل ثانية من ثواني وقت الÙراغ، Ùلوقت الÙراغ أهمية كبرى نستطيع من خلالها أن ننجز ونبدع ونبØر بسÙينه تØمل راية كتب عليها ((وقتي من ذهب)) لتبØر هذه السÙينه وتأخذ من كل صياد عبره ÙˆØكايه Ùالصياد يستغل وقت الÙراغ بالاستيقاظ Ùجراً باØثاً عن رزقه ÙÙŠ رØلة طويلة متعبة ومهلكة والناتج طعاما لأيام لا ليوم واØد Ùقط وكذلك التلميذ المثابر قط٠من كل بستان زهرة ÙØصد علماً لسنوات عديدة وليس معلومة لساعة واØدة Ùقط
لهسهر هێڵ نییه
Ù„Û• ئەوەلەوە Øەزەکەم هەلەیەکت بۆ راست Ú©Û•Ù…Û•ÙˆÛ• ماهي الوقت نابێت دەبێ بڵیی ماهو الوقت !
وە لە پرسیارەکەی ئەخیریشتا دەبێ بڵێێ کی٠نوزع وقتنا و علی ای اساس نوزعە ؟
وە كی٠تعری٠الوقت یش زۆر بەهێز نیە لە عەرەبی ئەگەر بشبێت دەبێت بڵێیت (( عر٠الوقت ))
بۆ پرسیارەکانیشت نازانم هەندێكم دەست کەوت ئیتر نازانم بەدلت دەبێت یان نا !
تعري٠الوقت وتØديد Ù…Ùهومه :
لا تعمل الإدارة من Ùراغ، بل تمارس عملها ÙÙŠ إطار Ù…Øدد، وتعتمد على عناصر Ù…Øددة من أجل القيام بهذا العمل ومنها الوقت الذي "يعدّ أكثر المÙاهيم صلابة ومرونة ÙÙŠ الوقت Ù†Ùسه، Øيث يعيش الأÙراد ÙÙŠ مجتمع واØد، وكل Ùرد يستخدم عبارات تختل٠عن الآخر عندما تتØدد علاقته بالوقت". إن اختلا٠الرؤية للوقت تØدد أسلوب التعامل معه، وهي المسئولة عن بعض الأنماط السلوكية للناس تجاه الوقت.
إن الاستخدام السليم للوقت يبين عادةً الÙرق بين الإنجاز والإخÙاق، Ùمن بين الأربع والعشرين ساعة يومياً يوجد عدد Ù…Øدد منها للقيام بالأعمال، وهكذا Ùإن المشكلة ليست ÙÙŠ الوقت Ù†Ùسه، وإنما ماذا Ù†Ùعل بهذه الكمية المØدودة منه؟ إن الاستÙادة من كل دقيقة شيء مهم، لإنجاز الأعمال بأسلوب اقتصادي ÙˆÙÙŠ الوقت الصØÙŠØØŒ Ùالوقت يسير دائماً بسرعة Ù…Øددة وثابتة، ومن ثمّ ينبغي للÙرد أن ÙŠØاÙظ على الوقت المخصص له. Ùكمية الوقت ليست مهمة بقدر أهمية كيÙية إدارة الوقت Ø§Ù„Ù…ØªØ§Ø Ù„Ù†Ø§ØŒ وبالإدارة الÙعَّالة يمكن الوصول إلى استخدام Ø£Ùضل للوقت، والقدرة على الإنجاز الكثير ÙÙŠ كمية الوقت Ù†Ùسها.
"إن الذين ينظرون إلى الوقت بعين الاهتمام هم الذين ÙŠØققون إنجازات كثيرة ÙÙŠ Øياتهم الشخصية والمهنية، وهم الذين يعلمون أن الوقت قليل لتØقيق كل ما يريدون. وعلى الع** من ذلك Ùإن المرء الذي لا يهتم كثيراً بالإنجازات ينظر إلى الوقت على أنه ذو قيمة قليلة".
وتبقى مشكلة الوقت مرتبطة دائماً بوجود الإنسان، إذ يختل٠مÙهومها طبقاً لاختلا٠الدواÙع والاØتياجات وطبيعة المهام والأعمال المطلوبة، وتؤثر الثقاÙات والتقاليد والعادات أيضاً بصورة مباشرة أو غير مباشرة على تØديد شكل العلاقة بين الإنسان والوقت.
ومن أجل ØªÙˆØ¶ÙŠØ Ù…Ùهوم هذا المورد النادر ÙÙŠ Øياة الإنسان، Ùإننا سنقوم بتØديد خصائصه.
ماهو الوقت لەگەڵ عر٠الوقت جیاوازی نیە یەك شتە....
بۆ پرسیاری سێیەمت دەڵیی كی٠نستÙید من الوقت
الوقت وكي٠نستÙيد منه ØŸ
رأيت من واقع الØياة أن أكثرنا لا ÙŠØسن استغلال الوقت بÙعالية، وللأس٠هناك من الناس من يظن أن تنظيم الوقت معناه الجد التام ولا وقت للراØØ© أو التسلية، والبعض يظن بأن تنظيم الوقت شيىء تاÙÙ‡ لا وزن له ذلك لأنهم لا يقيمون لأهمية الوقت وزناً، وهذه المÙاهيم تنتشر ÙÙŠ وطننا العربي بشكل عام.
هذه المÙاهيم تجعل عملنا منخÙض الإنتاجية، Ùمهما عملنا واجتهدنا لعدة ساعات Ùإننا لن ننتج ولن نكون منتجين ما لم ننظم أوقاتنا ونتخلص من كل ما يضيع علينا أوقاتنا.
اليوم = 86400 ثانية، لماذا يكÙÙŠ هذا الوقت بعض الناس لإدارة المؤسسات الضخمة، والبعض يعجز عن إنجاز بعض الأعمال البسيطة، الÙرق يكمن ÙÙŠ Ùعالية استغلال الوقت.
وإليك خطة من سبع خطوات لتغيير عادات إهدار الوقت:
1. اكتب الأسباب التي تؤدي إلى ضياع وقتك.
2. عدد المشاكل التي تسببها عادة هدر الوقت.
3. تصور عادة تنظيم الوقت ونتائجها الإيجابية.
4. Øسن من عادة تنظيم الوقت.
5. توق٠عن استخدام الأعذار الواهية.
6. خطط ليومك بهدوء كل صباØ.
7. Øول المشاريع الضخمة إلى خطوات ومهمات صغيرة مرتبة.
التخطيط هو أساس عملية التنظيم
التخطيط يمر بثلاث مراØÙ„: تØديد الأهداÙØŒ رسم خطوات الخطة التÙصيلية ثم التنظيم اليومي.
تØديد الأهداÙ
إذا لم تØدد أي أهدا٠لØياتك العائلية والمهنية Ùلا Ùائدة من أن تنظم Ù†Ùسك، لذلك عليك أن تسأل Ù†Ùسك دوماً، ماذا أريد أن Ø£Øقق ÙÙŠ Øياتي؟ كي٠سأكون بعد خمس أو عشر سنين؟ وعليك أن تكتش٠ما تريد Ùعلاً لا ما يريده الناس منك، وهذه الأهدا٠يجب أن تكون سامية ÙÙŠ توجهها، Ùليس من الأهدا٠أن تØصل على الملايين من الأموال، أو أن تØصل على لقب معين.
إذا Øددت هذه الأهداÙØŒ عليك أن تدونها ÙÙŠ Ù…Ùكرتك أو تعلقها ÙÙŠ مكان ما بØيث تراها كل يوم Ùتكون نصب عينيك Ùلا تنسها أو تØيد عنها.
الخطوات التÙصيلية
إذا وضعت أهدا٠كبيرة قد يدور ÙÙŠ Ù†Ùسك بأنها مستØيلة وستبدأ عندها بالتراجع وتعديل هذه الأهداÙØŒ لذلك عليك أن تضع الخطوات الصغيرة التي ستمشي عليها Øتى تØقق هذه الأهدا٠الكبيرة، هذه الخطوات الصغيرة ستعطيك الØماس والقدرة على مواصلة المسير Ù†ØÙˆ أهداÙك، ولن تشعر بÙائدة هذه الخطوات إلا إذا استخدمتها، ÙˆÙوائد هذه الخطوات هي:
* تØول الأهدا٠المثبطة إلى خطوات يمكن تØقيقها.
* تØثنا على تØقيق أهداÙنا.
* تسهل تطبيق الأÙكار.
* تمكننا من التركيز على المهم وليس الطارئ.
* تشكل علامة نستطيع من خلالها تقويم تقدمنا.
* تساعدنا على تÙادي المشاكل.
التخطيط اليومي
* يمكننا من تنظيم عملنا بواقعية.
* يعمل كمÙكرة.
* ينظم العقل ويجمع شتاته.
* يساعدنا على إنهاء الأعمال ÙÙŠ وقتها.
* ÙŠØثنا على العمل.
* يساعدنا على التركيز على تØقيق أهداÙنا التي لها الأولوية
عليك أن تختار وسيلتك التي ستنظم وقتك بها، قد تناسبك المÙكرات أو البطاقات أو قائمة لكل يوم، المهم أن تكون الوسيلة معينة لك على تØقيق أهداÙك، وهذه الخطوات ستعينك على تنظيم وقتك:
* خطط لليوم التالي، قبل نومك عليك قضاء بعض الوقت لوضع قائمة بالذي تود أن تقوم به والواجبات المكل٠به.
* أكمل ما لم تنجزه اليوم، إذا لم تستطع إنجاز بعض المهمات Ùلا تلغيها أو تؤخرها، اكتبها على قائمة اليوم التالي.
* ضع الأعمال أو الخطوات التي ستØقق أهداÙÙƒ المستقبلية ضمن قائمة الأعمال.
* Øدد أولوية كل عمل أو مهمة، ويمكنك استخدام الأرقام أو الØرو٠أو Øتى الأشكال، أو Øتى الألوان المهم أن تكون رموز ذات معنى، ويجب أن تكون هناك مهمات لها الأولوية ومهمات عاجلة ومهمات لا بأس غن أجلتها.
* Ùوض الآخرين، يمكنك أن تÙوض بعض الأعمال للآخرين ولا يعني التÙويض استغلال الآخرين بل هو تطوير لمهاراتهم خصوصاً إذا كانوا من المرؤوسين، يمكنك أن تتخلى لهم ببعض مسؤولياتك.
* قدر المدة اللازمة لكل مهمة، وأض٠عليها بعض الوقت لأنك بالتأكيد لن تنتهي من أي مهمة بالوقت الذي قدرته.
ÙˆÙŠÙ†ØµØ Ø§Ù„ÙƒØ§ØªØ¨ ويØذر من مسألة الكمالية، أي Ù…Øاولة إكمال العمل بنسبة 100%ØŒ لأن أي عمل لا بد من أن يكون Ùيه نقص، وهذا من طبيعة البشر، ولا يعني ذلك أن ندعوا إلى الإهمال.
قيمة الوقت وأهميته
إذا عر٠الإنسان قيمة شيء ما وأهميته Øرص عليه وعزَّ عليه ضياعه ÙˆÙواته، وهذا شيء بديهي، Ùالمسلم إذا أدرك قيمة وقته وأهميته، كان أكثر Øرصاً على ØÙظه واغتنامه Ùيما يقربه من ربه، وها هو الإمام ابن القيم رØمه الله يبين هذه الØقيقة بقوله: "وقت الإنسان هو عمره ÙÙŠ الØقيقة، وهو مادة Øياته الأبدية ÙÙŠ النعيم المقيم، ومادة معيشته الضنك ÙÙŠ العذاب الأليم، وهو يمر مرَّ السØاب، Ùمن كان وقته لله وبالله Ùهو Øياته وعمره، وغير ذلك ليس Ù…Øسوباً من Øياته.... Ùإذا قطع وقته ÙÙŠ الغÙلة والسهو والأماني الباطلة وكان خير ما قطعه به النوم والبطالة، Ùموت هذا خير من Øياته".
ويقول ابن الجوزي: "ينبغي للإنسان أن يعر٠شر٠زمانه وقدر وقته، Ùلا يضيع منه Ù„Øظة ÙÙŠ غير قربة، ويقدم Ùيه الأÙضل ÙالأÙضل من القول والعمل، ولتكن نيته ÙÙŠ الخير قائمة من غير Ùتور بما لا يعجز عنه البدن من العمل ".
ولقد عني القرآن والسنة بالوقت من نواØ٠شتى وبصور عديدة، Ùقد أقسم الله به ÙÙŠ مطالع سور عديدة بأجزاء منه مثل الليل، والنهار، والÙجر، والضØى، والعصر، كما ÙÙŠ قوله تعالى: واللَّيْل٠إÙذَا يَغْشى والنَّهَار٠إÙذَا تَجَلَّى ØŒ وَالْÙَجْر٠وَلَيَال٠عَشْرÙØŒ وَالضّÙØÙŽÙ‰ وَاللَّيْل٠، وَالْعَصْر٠إÙنَّ الإÙنْسَانَ Ù„ÙŽÙÙيْ Ø®Ùسْر . ومعرو٠أن الله إذا أقسم بشيء من خلقه دلَّ ذلك على أهميته وعظمته، وليلÙت الأنظار إليه وينبه على جليل منÙعته.
وجاءت السنة لتؤكد على أهمية الوقت وقيمة الزمن، وتقرر أن الإنسان مسئول عنه يوم القيامة، Ùعن معاذ بن جبل أن رسول الله قال: { لا تزول قدم عبد يوم القيامة Øتى ÙŠÙسأل عن أربع خصال: عن عمره Ùيم Ø£Ùناه، وعن شبابه Ùيم أبلاه، Ùˆ عن ماله من أين اكتسبه ÙˆÙيم أنÙقه، وعن علمه ماذا عمل Ùيه } [رواه الترمذي ÙˆØسنه الألباني]. وأخبر النبي أن الوقت نعمة من نعم الله على خلقه ولابد للعبد من شكر النعمة وإلا سÙلبت وذهبت. وشكر نعمة الوقت يكون باستعمالها ÙÙŠ الطاعات، واستثمارها ÙÙŠ الباقيات الصالØات، يقول : { نعمتان مغبون Ùيهما كثير من الناس: الصØØ©ØŒ والÙراغ } [رواه البخاري].
أسباب تعين على ØÙظ الوقت
Ù…Øاسبة النÙس:
وهي من أعظم الوسائل التي تعين المسلم على اغتنام وقته ÙÙŠ طاعة الله. وهي دأب الصالØين وطريق المتقين، ÙØاسب Ù†Ùسك أخي المسلم واسألها ماذا عملت ÙÙŠ يومها الذي انقضى؟ وأين أنÙقت وقتك؟ ÙˆÙÙŠ أي شيء أمضيت ساعات يومك؟ هل ازددت Ùيه من الØسنات أم ازددت Ùيه من السيئات؟.
تربية النÙس على علو الهمة:
Ùمن ربَّى Ù†Ùسه على التعلق بمعالي الأمور والتباعد عن سÙساÙها، كان Ø£Øرص على اغتنام وقته، ومن علت همته لم يقنع بالدون، وعلى قدر أهل العزم تأتي العزائم:
إذا ما عَلا المرء٠رام العلا *** ويقنع٠بالدّÙون٠من كان دÙونَا
صØبة الأشخاص المØاÙظين على أوقاتهم:
Ùإن صØبة هؤلاء ومخالطتهم، والØرص على القرب منهم والتأسي بهم، تعين على اغتنام الوقت، وتقوي النÙس على استغلال ساعات العمر ÙÙŠ طاعة الله، ورØÙ… الله من قال:
إذا كنتَ ÙÙŠ قوم٠ÙصاØÙب Ø®Ùيارَهم *** ولا تصØب٠الأردى Ùتردى مع الرَّدÙÙŠ
عن المرء٠لا تَسَلْ وسَلْ عن قرينه٠*** Ùكلّ٠قرين٠بالمقارَن يقتدÙÙŠ
معرÙØ© Øال السل٠مع الوقت:
Ùإن معرÙØ© Ø£Øوالهم وقراءة سيرهم لَأكبر عون للمسلم على Øسن استغلال وقته، Ùهم خير من أدرك قيمة الوقت وأهمية العمر، وهم أروع الأمثلة ÙÙŠ اغتنام دقائق العمر واستغلال أنÙاسه ÙÙŠ طاعة الله.
تنويع ما ÙŠÙستغل به الوقت:
Ùإن النÙس بطبيعتها سريعة الملل، وتنÙر من الشيء المكرر. وتنويع الأعمال يساعد النÙس على استغلال أكبر قدر ممكن من الوقت.
إدراك أن ما مضى من الوقت لا يعود ولا ÙŠÙعوَّض:
Ùكل يوم يمضي، وكل ساعة تنقضي، وكل Ù„Øظة تمر، ليس ÙÙŠ الإمكان استعادتها، وبالتالي لا يمكن تعويضها. وهذا معنى ما قاله الØسن: "ما من يوم يمرّ٠على ابن آدم إلا وهو يقول: يا ابن آدم، أنا يوم جديد، وعلى عملك شهيد، وإذا ذهبت عنك لم أرجع إليك، ÙقدّÙÙ… ما شئت تجده بين يديك، وأخّÙر ما شئت Ùلن يعود إليك أبداً".
تذكّÙر الموت وساعة الاØتضار:
Øين يستدبر الإنسان الدنيا، ويستقبل الآخرة، ويتمنى لو Ù…ÙÙ†Ø Ù…Ù‡Ù„Ø© من الزمن، Ù„ÙŠØµÙ„Ø Ù…Ø§ Ø£Ùسد، ويتدارك ما Ùات، ولكن هيهات هيهات، Ùقد انتهى زمن العمل ÙˆØان زمن الØساب والجزاء. ÙتذكّÙر الإنسان لهذا يجعله Øريصاً على اغتنام وقته ÙÙŠ مرضاة الله تعالى.
الابتعاد عن صØبة مضيعي الأوقات:
Ùإن مصاØبة الكسالى ومخالطة مضيعي الأوقات، مهدرة لطاقات الإنسان، مضيعة لأوقاته، والمرء يقاس بجليسه وقرينه، ولهذا يقول عبد الله بن مسعود: "اعتبروا الرجل بمن يصاØب، Ùإنما يصاØب الرجل من هو مثله".
تذكّÙر السؤال عن الوقت يوم القيامة:
Øين يق٠الإنسان أمام ربه ÙÙŠ ذلك اليوم العصيب Ùيسأله عن وقته وعمره، كي٠قضاه؟ وأين أنÙقه؟ ÙˆÙيم استغله؟ وبأي شيء ملأه؟ يقول : { لن تزول قدما عبد Øتى ÙŠÙسأل عن خمس: عن عمره Ùيم Ø£Ùناه؟ وعن شبابه Ùيم أبلاه؟...} [رواه الترمذي ÙˆØسنه الألباني]. تذكر٠هذا يعين المسلم على ØÙظ وقته، واغتنامه ÙÙŠ مرضاة الله.
Ø¢Ùات تقتل الوقت
هناك Ø¢Ùات وعوائق كثيرة تضيّÙع على المسلم وقته، وتكاد تذهب بعمره كله إذا لم ÙŠÙطن إليها ويØاول التخلص منها، ومن هذه العوائق الآÙات:
الغÙلة: وهي مرض خطير ابتلي به معظم المسلمين Øتى Ø£Ùقدهم الØسَّ الواعي بالأوقات، وقد Øذَّر القرآن من الغÙلة أشد التØذير Øتى إنه ليجعل أهلها Øطب جنهم، يقول تعالى: وَلَقَد ذَرَأنَا Ù„Ùجَهَنمَ ÙƒÙŽØ«Ùيرًا منَ الجÙÙ† وَالإÙنس٠لَهÙÙ… Ù‚ÙÙ„Ùوبٌ لا ÙŠÙŽÙÙ‚ÙŽÙ‡Ùونَ بÙهَا ÙˆÙŽÙ„ÙŽÙ‡ÙÙ… أَعيÙÙ†ÙŒ لا ÙŠÙبصÙرÙونَ بÙهَا ÙˆÙŽÙ„ÙŽÙ‡ÙÙ… ءاذَانٌ لا يَسمَعÙونَ بÙهَا Ø£ÙولَـئÙÙƒÙŽ كَالأنعام بَل Ù‡ÙÙ… أَضَل Ø£ÙولَـئÙÙƒÙŽ Ù‡Ùم٠الغاَÙÙÙ„Ùونَ [الأعراÙ:179].
التسويÙ: وهو Ø¢ÙØ© تدمر الوقت وتقتل العمر، وللأس٠Ùقد أصبØت كلمة "سوÙ" شعاراً لكثير من المسلمين وطابعاً لهم، يقول الØسن: "إياك والتسويÙØŒ Ùإنك بيومك ولست بغدك" Ùإياك أخي المسلم من التسوي٠Ùإنك لا تضمن أن تعيش إلى الغد، وإن ضمنت Øياتك إلى الغد Ùلا تأمن المعوّÙقات من مرض طارئ أو شغل عارض أو بلاء نازل، واعلم أن لكل يوم عملاً، ولكل وقت واجباته، Ùليس هناك وقت Ùراغ ÙÙŠ Øياة المسلم، كما أن التسوي٠ÙÙŠ Ùعل الطاعات يجعل النÙس تعتاد تركها، وكن كما قال الشاعر:
تزوَّد من التقوى Ùإنك لا تدري *** إن جنَّ ليلٌ هـل تعـيش٠إلى الÙجــرÙ
Ùكم من سليم٠مات من غير عÙلَّة٠*** وكم من سقيم٠عاش ØÙيناً من الدهرÙ
وكم من Ùتىً يمسي ÙˆÙŠØµØ¨Ø Ø¢Ù…Ù†Ø§Ù‹ *** وقـد Ù†Ùسجتْ أكÙانÙÙ‡ وهـو لا يـدري
برا گیان پرسیاری چوارەمیش جیاوازیەکی وای نیە چۆن سوود لە کات وەردەگرین لەگەڵ چۆن کاتەکانمان دابەش دەکەین یەك شتە وابزانم ئەگەر یەكیش نەبن جیاوازیەکی وای نیە لەو بابەتە هەموی روون کراوەتەو ەبە جوانی
هیوادارم سودی لێ ببینیت بەڕێزم ...
دواترین جار دهستكاری كراوه لهلایهن Rega Shyaw (2012-04-04 22:57:49)
لهسهر هێڵ نییه
زؤر زؤر زؤر سوباسى هه ردوكتان ده كه م نازانم جؤن باداشتتان بده مه وه
لهسهر هێڵ نییه